لا هم هنا ولا أنا ...ما بال هؤلاء ينسَون الذكرى ...
لن أبالي , فلن يُجدي ظلمهم لي نفعا ً ولا ضرا ً,,
ولا يُجدي غيابهم حزنا ً ولا هما ً, بل كانت ميتة وبُعثت بعدها حيا ً قوي بالله ..
جئت أكثر وعيا من ذي قبل , عدت للروح , أو هي عادت إليّ
يتهامسون ... يغضبون ... فيحين وقت الإنتقام ... الصمت حقا اوفى انواع الكلام ... قد زال عنهم أقنعة اخفت بشاعة لا تقال ...
الصمت يُسعف فيهم الكلم الكثير الغاضب ... وقت إعلان الحقائق كلها ستجدها أيضا ً من لسان من قال فيك الشعر وتغنى ... الصمت يستدعي منهم الوجه القبيح الناسف ... اصمت وصلي وتمنى ... فتزول عنك كل اكذوبة وظلم ... فعُد لحياتك من جديد , هنيئا ً ... ليعود قلبك, وابتسامتك وليدة اللحظات تلك ... لتعود أنت ... وهيهات أن تعود جراحاتهم إليك :))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق