عندما تأتي هذه الكلمة إلى موطأ أذني... ﻻ يسعني إلا التفكر في كيف هو شكل حياتي فيه، في هذه الدنيا أم سأكون غادرتها بعد عام، بعد شهر، او غدا.. وما الذي يمكنني الحلم فيه للغد !
ﻻ أتمكن حقيقة من الهروب... من الهروب من خيالات الآتي، رغم إنني "تعبت" كثيرا في إكتساب عادة اللامباﻻة إلا بالحاضر، لكن ما أن يعترضني مستقبلا ما... اخضع.
أتنصل من حلمي الأول دائما... أكابر في الاعتراف بأنه هو الأهم، أكره الإعتراف بأننا تمت تربيتنا على الإنتظار.
حلمي الذي يسبقه إذا بفعل الكبرياء هو أن أكون أنا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق