01‏/03‏/2014

حد

واكتشفت أن لا لي حياة إلا التي يبغونها .. يبغونها عوجا ويرون أن الطريق المدون على أيديهم مستقيم .. مستقيل الفرح منه لابد الجرح القديم , والمدواة لا تعني المعنيون منهم وقد تطيل الإنتظار , احتكار مدة العقد الذي وقعته بيساري أعلاه اسمي وخاتمته اعتذاري .. فإني قبلت ودون إرادة حرة بأن أحيا بلا حرية مشروعة فوطني لا يدرس من الشرائع إلا الحدود .. ويقطع الأيدي في زمن المجاعة والحروب .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق