11‏/02‏/2014

كتابة من حيث الأمل المسكوب

يؤسفني أن الكلمات أصبحت همها الأول والأخير التنقيب عن ما يروقها من حياتي وتدونه ولا يروق لها مني إلا ثلثي المتشبع نكدا” وعن البقية ! فلا تغوي أحلامي أقلامي لتكتب عنها لكن وللصدق هي أيضا لاتغويني لأقاتل لها !! حسنا .. في الأحلام اؤمن بجعلها دون أسقف تحدها أفضل ولكن لابد من نهاية .. نحن لم نحاول الوصول لأقرب مسافة من السقف لنفتتح خلفه طابق آخر .. مهما كنت أقرأ عن كيف البحث عن حلمي بين طيات وجداني وكيف السعي وراءه ، لا استطيع أن أفعل شيء .. يبدو ان الكتب قد غفلت عن اننا في بلاد /// لنقل في ظروف لاتصلح لا للنوم ولا الأحلام وكلها أضغاث ... يبدو انها كتبا مترجمةتناسب فقط أهله .. شيء سخيف .. دائما احث روحي على التفاؤل وبثه ودائما ينتهي بي المطاف إلى هنا .. اما جرعة تشاؤمية او تيه لا أعلم له صاحب .

هناك تعليقان (2):

  1. كتب النجاح , كتب تجارية
    حددي معنى النجاح و التفاؤل و البحث عن الأحلام بالنسبة لك ِ .... ثم ابحثي عن نماذج في حياة من ينطبق نموذج النجاح في ذهنك عليهم ...
    و البقية تأتي

    ردحذف
  2. ربما أفعل .. شكرا طارق على النصيحة الصادقة ^^`

    ردحذف